بقلم حمزة أبو شنب
- ليس مهماً كيف ومن أطلق الصاروخ أمام الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على الأسرى والقدس والضفة الغربية وقطاع غزة.
- رئيس حكومة العدو أمام خيارات صعبة فأولويته الأولى هي الفوز بالانتخابات وتشكيل الحكومة القادمة للتهرب من ملفات الفساد.
- خيارات نتنياهو محصورة بين مشهد الدمار من صاروخ المقاومة وبين مشهد رد المقاومة في حال توسع في العدوان.
- سيلجأ العدو إلى رد ربما يكون أقسى من السابق، مع الاعتماد على تقدير شعبة الاستخبارات العسكرية لدوافع إطلاق الصاروخ.
- حشد مزيد من القوات على حدود قطاع غزة لا يعني أننا أمام عملية برية، ولكنه كإجراء احترازي من العدو خشية التطورات الميدانية ورد فعل المقاومة.
- مازال العدو يجهل تقدير المقاومة وموقفها، وبتقديري لن تسمح المقاومة للعدو بالتمادي في عدوانه على قطاع غزة.
- سيتوقف العدو كثيراً أمام فشل القبة الحديدية وتطور أدوات المقاومة.
- ليس مهماً كيف ومن أطلق الصاروخ أمام الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على الأسرى والقدس والضفة الغربية وقطاع غزة.
- رئيس حكومة العدو أمام خيارات صعبة فأولويته الأولى هي الفوز بالانتخابات وتشكيل الحكومة القادمة للتهرب من ملفات الفساد.
- خيارات نتنياهو محصورة بين مشهد الدمار من صاروخ المقاومة وبين مشهد رد المقاومة في حال توسع في العدوان.
- سيلجأ العدو إلى رد ربما يكون أقسى من السابق، مع الاعتماد على تقدير شعبة الاستخبارات العسكرية لدوافع إطلاق الصاروخ.
- حشد مزيد من القوات على حدود قطاع غزة لا يعني أننا أمام عملية برية، ولكنه كإجراء احترازي من العدو خشية التطورات الميدانية ورد فعل المقاومة.
- مازال العدو يجهل تقدير المقاومة وموقفها، وبتقديري لن تسمح المقاومة للعدو بالتمادي في عدوانه على قطاع غزة.
- سيتوقف العدو كثيراً أمام فشل القبة الحديدية وتطور أدوات المقاومة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق